Monday, November 26, 2007

ثاني حلقات الاعترافات .... اعترافات ف عز الضهر

الحلقة ده من الاعترافات هي حلقة برده سبق نشرها علي مدونة المتمرجحة الكبيرة زنزانة وبالحلقة ده تكون كل الاعترافات القديمة والي سبق نشرها خلصت لنبدأ من بكره نشر الاعترافات الجديدة
تابعونااااااااااااااااااااااااااااا



علي نسق اعترافات شهروزة حبيبتشي، حاولت اعترف بحبة حركات ومقالب وبلاوي ارتكبتها فافتكرت جزء، هقول منه حاجات، وهحتفظ بحاجات مش هقولها ، ولاقيت كمان ان بعض بلاويا اختفي تماما بالظبط زي المكسرات لما تغوص في الشيكولاتة ومتبانش!!

أنا اللي دبرت مقلب الازازة اللي ريحتها وحشة ف شنطة يد أبلة سلوي، لانها حلفت تسقطني في امتحان الشهر،في تانية ابتدائي، لاني فضحت بنت اختها اللي كانت عاوزة تغش مني ف الامتحان، ولزق المقلب في الواد الجتة "عماد"، فتوة الفصل ، انا حطيت الازازة ف شنطتها وفي الفسحة روحت ل "عماد" وقلت له ان ابلة سلوي اديتني شيكولاتة من شنطتها، زي العبيط راح عند شنطة الابلة، وفتحها ، لاقي الازازة فتحها، وانا زقيت دراعه وخلعت، كانت الازازة وقعت جوا الشنطة وعملت الريحة المقرفة دي، وخد حتة دين علقة، يستاهل ما هو كمان قبلها بيومين وقعني في الفسحة علي الارض، وركبي الاتنين اتعوروا، قال ايه مش عاوز بنات تلعب معاهم كرة.

أنا اللي ضحكت علي المسكين اخويا عشان يكسر الاطباق الازاز ، أمي كانت بتحبهم جدا لانهم كانوا هدية من ابويا لما كان مسافر ليبيا، انا شوفت امي بتحطهم علي النار ومش بيحصل لهم حاجة، قلت طالما النار مش عملت حاجة يبقي رزعهم ع الارض مش هيأثر، وتفاديا للضرب لو اتكسروا قلت استخدم المسكين اللي ما صدق ما لقي حاجة يلعب بيها، وكل ما يكسر طبق، اقنعه انه يمكن الباقيين ميتكسروش، وهاتك يا دشدشة.

أنا اللي حرضت المسكين الغلبان برده أخويا انه يحط الميه ف قلب التليفزيون، كنت عاوزة اعرف ايه اللي هيحصل لما احط الميه، كنت فاكرة ان الناس اللي جواه هيطلعوا برا، طبعا انفجر، واخويا اتكهرب وكمان أخد العلقة .

أنا اللي قصيت فستان فرح مامتي حبيبتي، كنت عاوزة اشوف عندي مواهب ف الخياطة زي تيتا ولا لاء؟ وكمان كنت عاوزة اقصره عشان يبقي علي أدي، لبست العملة ف بنت خالتي، اللي هي في نفس سن امي، ساعات كانت بتيجي لتيتا ،وتقيس فساتين أمي من وراها، وعليه اخترت يوم تكون هي جاية، وكشفت انا العملة ،خصوصا انها كانت معجبة بالفستان، ونفسها تاخدوا، طبعا امي كانت بتقول بعين اللي خلفوها . دا اول اعتراف بالعملة من عشرين سنة .

- أنا اللي كنت بقلد مسرحية "ريا وسكينة" و بحط كل مرة الملح علي السكر، في فنجان القهوة، بتاع ابن خالة امي ،أونكل عبد الراضي ،و بعدها معدته تقلب ، ويفضل رايح جاي من والي التواليت، كل مرة يجي فيها م الصعيد، لانه دايما كان يدي اخويا عيدية اكتر مني قال ايه عشان هو الولد، وكمان بيحرض امي ان بقيت طولها، وميصحش العب ف الشارع، مع ان كان عندي سبع سنين، وكل مرة بعد ما يمشي اتحبس واخد علقة لو حبيت العب ف الشارع.

- أنا اللي بعت هدية لاستاذ الفيزياء ف أولي ثانوي، عبارة عن ببرونة أطفال، وجواها ورقة بتقول "علي أد سنك"، طبعا الورقة مكنتش بخطي انا، كانت بخط اغلس بنت ف الفصل، وكانت حدفتني بالورقة ف الحصة، كنت مزقططة جدا وغلست عليها ، لما جه الاستاذ تاني يوم وهزئها قدام الفصل كله علي عملتها الهباب.

أنا اللي كنت السبب في حرق شعر بنت خالتي في فرح أختي، من تسع سنين، كنت انا وعبير صحبة اختي ماسكين الشمع، اتكعبلت مش عارفة ف ايه؟ (وش بيغمز) ، شمعتي جات علي ايد عبير اللي شمعتها مالت علي راس بنت خالتي ، فاتحرق شعرها، بعدها الاتنين اتخانقوا وقاطعوا بعض، بصراحة بنت خالتي تستاهل، كانت بتتنك وبتتمنظر بدون داعي.

- أنا اللي ناديت علي أبلة وفاء مدرسة التاريخ في تالتة ثانوي، عشان تشوف سمية صحبتي ورا باب الفصل كانت بتعمل حواجب بنت صحبتها بالخيط، اتحولوا لمكتب الست الناظرة، اللهم ما احفظنا،
تستاهلي يا سمية ، حاولت كتير اقولها بلاش ف الفصل ممكن التواليت.


أنا اللي دمرت عشرين شريط كاسيت بصوت أم كلثوم ، لبابا أول ما رجع م السفر، لان وقتها مكنتش بحبها خالص، وهو واجع دماغي باغانيها الطويلة علي مدار 24 ساعة، فسجلت عليهم حلقات مسلسل " الشهد والدموع " و "ماكجيفر" ، وجزء منهم كنت بقلب البكرتين عكس بعض، وأول ما هو يحط الشريط في الكاسيت يتشد ويتقطع ، لزقت في أختي لانها الوحيدة اللي عبرت له عن عدم حبها للست ام كلثوم، وأمنيتها انه يرحمها م الشرايط دي.


اعترف اني انا اللي فيرست اللاب توب بتاعه مش صديقته الانتيخ ، كل مرة كنت اروح أسافر أقضي اجازة هناك، كانت بتحب تيجي البيت من باب الغلاسة، وف المرة دي اتصلت عاوزة تيجي عشان تستعمل الانترنت، وكمان كانت عاوزة تستعمل اللاب توب بتاعه، مش الكمبيوتر العادي لانه بطيء، أنا كمان اتصلت بصديقي الانتيخ، انه يبعت لي لنك لاي فيروس، وفعلا اول ما هي جات تستعمل الجهاز كان الفيروس انتشر، وشل الجهاز ، ودي كانت أخر مرة أشوف خلقتها ف البيت، خصوصا ان الجهاز خد كام يوم لحد ما اتصلح، تستاهل لانها عارفة أني مش كنت بحب استعمل اللاب توب احتراما لخصوصية حاجاته كمان كنا رايحين السنيما .

اعترف كمان أني أنا اللي دبرت وخططت لكسر سي دي بتاع لعبة "الحضارة"، مش بحب الجيمز، وكنت بتغاظ لما كان قاعد قدامي بيكلمني وماسك اللاب توب وهاتك يا لعب، وفشلت محاولات اقناعي باني اتعلم اللعبة، ونلعبها سوا، ولاني درست خطواته كويس في البيت، حطيت السي دي جنب رجل ترابيزة المطبخ، وهو زي كل مرة، جه حرك الترابيزة جامد، ورفعها، وحط اللاب توب عشان يلعب ، وهوب السي دي لوحده كان تحت رجل الترابيزة، وديشششششش، لزقتها فيه هو لانه دايما كان سايب حاجاته مبعترة ف الشقة من غير نظام..

أخر حاجة لسه طازة امبارح بس، حطيت رجلي قدامه وهو بيعدي، وقع اتكوم وهو نازل من عربية المترو، غلس عليا، وغتت، وكمان البادي سبراي بتاعه كان يقرف، كبرت دماغي اني ازعق له، قلت الطيب أحسن، اللهم لا شماته

Saturday, November 24, 2007

الحلقة الاولي من الاعترفات .... اعترافات ليلية


بما ان هذه الحلقة من الاعترافات قد نشرت قبل ذلك في مدونة شهروزه
الا اننا راينا اعادة النشر لسببين
الاول ان مراجيح تبقي مكان يلم كل الاعترافات المنشور منها والجديد
والسبب التاني الاعترافات ده ليها جزء تاني مش هينفع يتقري الا لما تقرا دول الاول
وعلي فكره احنا بنرحب باي اعترافات لاي حد من اي حتة ننشرها له
وكله في سبيل عموم فائدة الاعترافات
أبعت لنا اعترافاتك علي
ahmedikhwan@gmail.com
أسيبكم مع بلاوي المتمرجح الاول... شهروزة



أقر وأعترف
بأنى كائن كئيب محب للعزلة ولا أهوى التجمعات البشرية الكبيرة ، حيث تشعرنى بالعدائية بداخلى نحو أى حد يفقد عقله ويحك لى فى مناخيري
....................................
أقر وأعترف أنى مخلوق قابل للتعلم كل يوم ، وبأى وسيلة ، ومن اى حد أقتنع بوجهة نظره وأنى مخلوق ذو طبيعة واحدة ، يا أما أبيض أو أسود ، مفيش كاروهات ولا حسب الظروف
.....................................
أقر وأعترف أنى فى مواقف بايخة راسى بتبقا أنشف من أقدم فردة شوز على وجة البسيطة...ومحدش يسألنى اية هى المواقف دى
......................................
أقر وأعترف أنى عصبية و غلسة وسئيلة وخنيّقة فى أغلب الأوقات ومحدش بيستحملنى والحمد لله ، لكن كله من باب الواجب
......................................
أقر وأعترف أن الرخامة والغلاسة على الناس طبع أسود ومهبب فيا ومش قادرة اتخلى عنه خصوصا على المقربين منى جدا...مالوش علاج عند حد الطبع المهبب دة؟؟
......................................
أقر وأعترف أنى أنا اللى حرقت طرف بلوزة ماما من عشرين سنة وأنا بألعب بشعلة البوتوجاز ودبستها فى أخويا الصغير وهو اللى أخد العلقة بدالى
....................................
أقر وأعترف انى أنا اللى كسرت ازازة الكولونيا بتاعت بابا اللى بيرش منها بعد ما بيحلق اللى ريحتها كانت بتخنق ماى ماذر لما تهفهف فى البيت من عشرين سنة ...ولزقتها برضة فى أخويا الصغير وهو اللى أكل العلقة بدالى
...................................
أقر وأعترف أنى انا اللى كنت بأكتب الواجب لأخويا وهو فى المدرسة وهو يخرج ويصيع براحته لما كبرنا شوية تعويضا منى على العلقات اللى اتسحلها بدالى...وطبعا مازال هذا السر مدفون للحظة قرائته الآن
........................................
أقر وأعترف انى ولا مرة عجبنى طبيخ ماما ، رغم روعته ، أد ما عجبنى أكل جدتى اللى هى والدتها...لكن طبعا مقدرش اقول كدة
.......................................
أقر وأعترف أنى أنا اللى دشدشت شاشة التليفزيون بمفتاح الأنبوبة وأنا باهزر مع أخويا وتقلنا فى الهزار شويتين بما أنه كان لسة موصلش يبقا طول أكتافى...وكسرت رجل النيش اللى هو محطوط عليه علشان الحادثة تظهر قضاء وقدر
وطبعا رجل النيش المخوّخة بفعل فاعل هى اللى شالت الجريمة كلها
......................................
أقر و أعترف أنى أنا اللى دلقت شفشأ المية من البلكونة على عم محمد الله يرحمه بتاع الفول وهو معدى تحت بلكونتنا وأنا صغيرة أوى...كنت عاوزة الحمار بتاعه ينهق وهو مش راضى ينهق... فى اليوم دة بس لما نهق فهمت انه كان مزكوم
.....................................
أقر وأعترف أنى عمرى ما حبيت حد من عماتى أو أعمامى أو أولادهم... لأنهم شبهى فى الشكل...حاجة تخنق لو مشيت مع حد منهم الناس تقول أخويا او اختى...مفيش تغيير؟؟...وأعتقد أن الشعور متبادل....ولا انا اللى بيتهيأ لى؟؟
................................
أقر وأعترف أنى أنا اللى رميت شالية الورد البلدى من البلكونة على راس أم رضا جارتنا اللى أدامنا يوم ما زعقت لى وانا بأسقى الزرع فى البلكونة والشوالى مقورة من تحت ودلقت المية علي راسها...وبعدها بنص ساعة نزلت روحت امتحان الرياضيات بتاع تالتة اعدادى بعد ما ثبتت التهمة على القطة اللى معدية من على سور البلكونة...حد كان قالها تبلط تحت البلكونة وقت ما بأسقى الزرع وهى عارفة أن دة الوقت بتاع الزرع الصبح بدرى ؟؟...أمتثثثثثثم...حكم
...................................
أقر وأعترف أنى حطيت ملح وجبنة بيضا فى فنجان الشاى وأنا بأقدمه لخالى لما جة يزورنا...زعق لأخويا قبلها بيوم وضربه جوز أقلام... علشان قال اية؟؟؟؟
طير له جوزين حمام من الغيّة بتاعته بتلات آلاف جنية
افتكره شاى بلبن وزاح الفنجان مرة واحدة...وعينك ماتشوف الا النور...من يومها له تسعتاشر سنة مش بيبص فى وشى أنا وأخويا والحمد لله
................................
أقر وأعترف أنى رميت نص الخمسة كيلو سمك اللى بابا جابهم معاه من ايتاى البارود...وكدبت عليه وقلت له انه كان بايظ ومش طازة...المقص وجع لى ايدى فى التنضيف...قلت الرحمة حلوة وكفاية عليهم اتنين كيلو...رميت نص كيلو للقطط على باب البيت...والباقى...عمل بعثة لحد أم صابرين على أول الشارع وقلت لها أنه هدية من ماما
...................................

أقر واعترف انى أنا اللى كسرت رقبة الديك الرومى بتاع الفرارجى اللى على ناصية شارعنا...فى حالة دفاع شرعى عن النفس طبعاااااا
نط لى من فوق التقفيصة...وجرى ورايا تقولش بينى وبينه تار ولا أكلت حد من عيلته قبل كدة؟؟؟
ومحدش قدر يعكشه
دخلت أول شارع جانبى و بأول بلاطة كعبلتنى شيلتها وطاااخ فى وشه
فانكسرت رقبته قضاءا" وقدر وانتقل للرفيق الأعلى
لكن بعد ما ابن الهايشة قرمنى من سمّانة رجلى
وطبعا قلت ان البلاطة وقعت من العمارة اللى احنا تحتها...دة واجب عليا طبعا
هاااااة بقا... ذكريات الثالثة عشر ربيعا
......................................
أقر وأعترف أنى أنا اللى خليت شعر بنت عمتى الكبيرة ولا حريق القاهرة ايام الملك فاروق
ماهو انا مكنتش اعرف ان الازازة اللى ورا باب المطبخ فيها مية نار
افتكرتها خل... وأخدته ودلقته عالحنة
صوابعها بقت كفتة...وشعرها بقا...لك أن تتخيل... وقتها رميت البلوة على ابن ابن عمى البغل التانى...اة ابوة ابن عمى بحكم اننا اصغر اطفال فى العيلة وقتها ويعنى انا فى مقام عمته الأهبل دة...كنت بأكرهه عمى علشان كل ما يشوف فى ايدى شندوشت جبنة رومى من اللى بحبها ييجى يخطفه من ايدى ويفتحه يلهف الجبنة الرومى ويرمى لى العيش ويجرى يومها كان حلال عليه اللى حصل له
...............................
أقر وأعترف أنى أنا اللى سربت قطط جدتى الله يرحمها والدة بابا...كنت بأغير منهم أنها بتحبهم أوى...رغم انها كانت بتحبنى جدا جداااا علشان احنا اصغر احفادها...كانوا تلات قطط شيرازى عجب...بس اعمل اية؟؟...الغيرة وحشة بقا يا اخواتشى
اديتهم للعيال زمايلى فى الدرس وانا فى سنة سادسة ابتدائى حلوة وملو العين كدة
............................

أقر وأعترف أنى أنا اللى بلغت الشرطة فى استاذ على جارنا...سلم عليا فى الشارع وأنا راجعة من المدرسة والشنطة على ضهرى هدت حيلى بطريقة سخيفة زيه كدة...وهات يا احضان وطبطبات وانا مبحبش حد يقرب منى أو يحط طرف ايده عليا نوهاااااااائى
قااال اية؟؟ انا بنته التانية ...قال اية بيعدينى
المهم اديته اللى فيه النصيب وهددته انى حابلغ عنه الشرطة قعد يضحك شكمنى عيّلة صغيرة ومحدش حياخد على كلامى...مناخيرى نقحت عليا وجريت على القسم ومن عالباب هات يا عياط....يا شاويش راجل فى شارعنا كان حيخطفنى...ومسكنى وهات يا بوس وأحضان فيا وانا ماعرفوش بس هو ساكن فى اول الشارع...وعنها والشاويش الله يكرمه جة فى رجلى وشاورت له على استاذ على...ماعرفش جاب الأستاذية دى منين لكن باسمع كل الناس تقوله كدة...الوالد اعتذر للشاويش على الازعاج ومفيش حاجة واحنا جيران والذى منه....و مسك هو و اعمامى استاذ علي رقعه علقة متينة
من يومها لو شافنى معدية من يمين الشارع يدخل هو جرى فى الحيطة اللى فى يسار الشارع
................................

أقر وأعترف أنى كنت السبب فى اعتزال مدرس العلوم فى المدرسة الاعدادية لحياة التدريس واتجاهه الى التجارة فى الأدوات المنزلية... وقت ما كنت مسئولة عن الاذاعة المدرسية وتشغيل الطابور وفى يوم اشراف العلوم...مسك المايكروفون وهات يا تهديد ووعيد لكل من لن تلتزم بآداب اليوم بتاعهم...وشوشت صاحبتى اللى جنبى وقلت لها...المفروض اننا نكافح وجود الاستاذ فلان فى المدرسة بأن كل واحدة مننا تشيل مخرطة ملوخية فى جيبها...فى اللحظة دى كان بيدينى المايك أكمل تشغيل الطابور والاذاعة المدرسية
وعنها وأمة لا اله الا الله سمعتنى...حتسألوا اشمعنا مخرطة وهو اتحمق ليه والمدرسة باللى فيها سخسخت ضحك ليه
اصله كان اسمه الأستاذ فلان ملوخية
أنا كمان من يومها اعتزلت الحياة الاذاعية
يلا بقا...ربنا يسامحنى
..............................
أقر وأعترف انى انا اللى بوظت الملايات و الستاير البيضا بتاعت طنط اللى فوقينا وهى متنشرة فى البلكونة بحقنة مليانة ميكروكروم وجنتيانا زرقا...حكم بيتنا عقبال عندكم مبيخلاش من الحقن وادوية الكحة والأنفلونزا الخ الخ...وهات يا رش عالغسيل الأبيض
واحدة ناشرة ملايات سرير وستاير مغطية البلكونة بتاعتنا...تقولشى خشبة مسرح؟؟لا عارفة ابص عالناس فى الشارع ولا عارفة اتابع حركة سير المرور
لكن الحمد لله .... مبقتش تنشرهم بالطريقة دى تانى...بعد ما التهمة لبست فى الست اللى تحتينا...ودلوقتى أول اعتراف ليا بالحادث
................................

أقر و أعترف أنى كنت بأنط فى منور البيت وانا واخواتى لوحدنا فى البيت والباقى فى الشغل واحنا أطفال...وأطلع عالحيط والطوب الأحمر بارز منها...مجرد هواية...كان احساس حلو لما بأحس انى زى السحلية ماشية عالحيطة...وطقت فكرة مجنوة منيلة بستين نيلة فى راسى... رميت عود كبريت والع وانا تحت لمجرد اتفرج على الورق وهو بيولع ادامى...سقف المطبخ اللى تحتنا ولع...ولكن الحمد لله...لم يسفر الحادث عن وقوع ضحايا
اللهم الا قطتين كانوا نايمين ورا الكراكيب وانا مش شفتهم...و خراطيم المية اتفتحت من الشباك اللى فوقينا و أنقذت ما يمكن انقاذ
.................................
وسبحان الهادى من غير مناسبة...وقار ثانوية عامة بقا ومن وقتها...عقبال أولادكم
.................................
أمضى وأوقع ادناه
غادة شهروزة
ختم الشعار
قرص مدور وجواة حداية

Friday, November 23, 2007

مراجيح تعود ... والمرة ده انتظروا الفضاااااااااااااااائح


كتير سالني هي مراجيح متوقفة من فترة ليه وكنت دايما بحاول اهرب من السوال الي كانت اجابته معروفة للكل
الاجابة ببساطة ان المتمرجحون مكنوش بيتمرجحوا الفترة الي فاتت
كانوا واقفين عالارض مع العالم المكتئبة والمكشرة
طب والسوال هما رجعوا يمرجحوا تاني ؟
والاجابة اه ونص
المتمرجحون رجعوا للمرجحة من تاني والمرة ده اكثر
هيسالني واحد رخم وياتري ايه السبب
هرد عليه بمنتهي الثقة لان التجربة اثبتت ان التكشير ملوش لزمة
اه عندنا مشاكل
اه فينا الي مكفينا بس برده قررنا نتمرجح
راجع بياننا التاسيسي عشان تفهم كلامي اكتر
والمفاجاة ان المراجيح هتعود ليكم بمفاجاة كبيرة جدااااااااااااااااااا
هنعود باعترافات المتمرجحون انفسهم
اعترافات تنشر لاول مرة واخري نشرت من قبل
وربنا يستر
انتظرونا ......