الحلقة ده من الاعترافات هي حلقة برده سبق نشرها علي مدونة المتمرجحة الكبيرة زنزانة وبالحلقة ده تكون كل الاعترافات القديمة والي سبق نشرها خلصت لنبدأ من بكره نشر الاعترافات الجديدة
تابعونااااااااااااااااااااااااااااا
تابعونااااااااااااااااااااااااااااا
علي نسق اعترافات شهروزة حبيبتشي، حاولت اعترف بحبة حركات ومقالب وبلاوي ارتكبتها فافتكرت جزء، هقول منه حاجات، وهحتفظ بحاجات مش هقولها ، ولاقيت كمان ان بعض بلاويا اختفي تماما بالظبط زي المكسرات لما تغوص في الشيكولاتة ومتبانش!!
أنا اللي دبرت مقلب الازازة اللي ريحتها وحشة ف شنطة يد أبلة سلوي، لانها حلفت تسقطني في امتحان الشهر،في تانية ابتدائي، لاني فضحت بنت اختها اللي كانت عاوزة تغش مني ف الامتحان، ولزق المقلب في الواد الجتة "عماد"، فتوة الفصل ، انا حطيت الازازة ف شنطتها وفي الفسحة روحت ل "عماد" وقلت له ان ابلة سلوي اديتني شيكولاتة من شنطتها، زي العبيط راح عند شنطة الابلة، وفتحها ، لاقي الازازة فتحها، وانا زقيت دراعه وخلعت، كانت الازازة وقعت جوا الشنطة وعملت الريحة المقرفة دي، وخد حتة دين علقة، يستاهل ما هو كمان قبلها بيومين وقعني في الفسحة علي الارض، وركبي الاتنين اتعوروا، قال ايه مش عاوز بنات تلعب معاهم كرة.
أنا اللي ضحكت علي المسكين اخويا عشان يكسر الاطباق الازاز ، أمي كانت بتحبهم جدا لانهم كانوا هدية من ابويا لما كان مسافر ليبيا، انا شوفت امي بتحطهم علي النار ومش بيحصل لهم حاجة، قلت طالما النار مش عملت حاجة يبقي رزعهم ع الارض مش هيأثر، وتفاديا للضرب لو اتكسروا قلت استخدم المسكين اللي ما صدق ما لقي حاجة يلعب بيها، وكل ما يكسر طبق، اقنعه انه يمكن الباقيين ميتكسروش، وهاتك يا دشدشة.
أنا اللي حرضت المسكين الغلبان برده أخويا انه يحط الميه ف قلب التليفزيون، كنت عاوزة اعرف ايه اللي هيحصل لما احط الميه، كنت فاكرة ان الناس اللي جواه هيطلعوا برا، طبعا انفجر، واخويا اتكهرب وكمان أخد العلقة .
أنا اللي قصيت فستان فرح مامتي حبيبتي، كنت عاوزة اشوف عندي مواهب ف الخياطة زي تيتا ولا لاء؟ وكمان كنت عاوزة اقصره عشان يبقي علي أدي، لبست العملة ف بنت خالتي، اللي هي في نفس سن امي، ساعات كانت بتيجي لتيتا ،وتقيس فساتين أمي من وراها، وعليه اخترت يوم تكون هي جاية، وكشفت انا العملة ،خصوصا انها كانت معجبة بالفستان، ونفسها تاخدوا، طبعا امي كانت بتقول بعين اللي خلفوها . دا اول اعتراف بالعملة من عشرين سنة .
- أنا اللي كنت بقلد مسرحية "ريا وسكينة" و بحط كل مرة الملح علي السكر، في فنجان القهوة، بتاع ابن خالة امي ،أونكل عبد الراضي ،و بعدها معدته تقلب ، ويفضل رايح جاي من والي التواليت، كل مرة يجي فيها م الصعيد، لانه دايما كان يدي اخويا عيدية اكتر مني قال ايه عشان هو الولد، وكمان بيحرض امي ان بقيت طولها، وميصحش العب ف الشارع، مع ان كان عندي سبع سنين، وكل مرة بعد ما يمشي اتحبس واخد علقة لو حبيت العب ف الشارع.
- أنا اللي بعت هدية لاستاذ الفيزياء ف أولي ثانوي، عبارة عن ببرونة أطفال، وجواها ورقة بتقول "علي أد سنك"، طبعا الورقة مكنتش بخطي انا، كانت بخط اغلس بنت ف الفصل، وكانت حدفتني بالورقة ف الحصة، كنت مزقططة جدا وغلست عليها ، لما جه الاستاذ تاني يوم وهزئها قدام الفصل كله علي عملتها الهباب.
أنا اللي كنت السبب في حرق شعر بنت خالتي في فرح أختي، من تسع سنين، كنت انا وعبير صحبة اختي ماسكين الشمع، اتكعبلت مش عارفة ف ايه؟ (وش بيغمز) ، شمعتي جات علي ايد عبير اللي شمعتها مالت علي راس بنت خالتي ، فاتحرق شعرها، بعدها الاتنين اتخانقوا وقاطعوا بعض، بصراحة بنت خالتي تستاهل، كانت بتتنك وبتتمنظر بدون داعي.
- أنا اللي ناديت علي أبلة وفاء مدرسة التاريخ في تالتة ثانوي، عشان تشوف سمية صحبتي ورا باب الفصل كانت بتعمل حواجب بنت صحبتها بالخيط، اتحولوا لمكتب الست الناظرة، اللهم ما احفظنا،
تستاهلي يا سمية ، حاولت كتير اقولها بلاش ف الفصل ممكن التواليت.
أنا اللي دمرت عشرين شريط كاسيت بصوت أم كلثوم ، لبابا أول ما رجع م السفر، لان وقتها مكنتش بحبها خالص، وهو واجع دماغي باغانيها الطويلة علي مدار 24 ساعة، فسجلت عليهم حلقات مسلسل " الشهد والدموع " و "ماكجيفر" ، وجزء منهم كنت بقلب البكرتين عكس بعض، وأول ما هو يحط الشريط في الكاسيت يتشد ويتقطع ، لزقت في أختي لانها الوحيدة اللي عبرت له عن عدم حبها للست ام كلثوم، وأمنيتها انه يرحمها م الشرايط دي.
اعترف اني انا اللي فيرست اللاب توب بتاعه مش صديقته الانتيخ ، كل مرة كنت اروح أسافر أقضي اجازة هناك، كانت بتحب تيجي البيت من باب الغلاسة، وف المرة دي اتصلت عاوزة تيجي عشان تستعمل الانترنت، وكمان كانت عاوزة تستعمل اللاب توب بتاعه، مش الكمبيوتر العادي لانه بطيء، أنا كمان اتصلت بصديقي الانتيخ، انه يبعت لي لنك لاي فيروس، وفعلا اول ما هي جات تستعمل الجهاز كان الفيروس انتشر، وشل الجهاز ، ودي كانت أخر مرة أشوف خلقتها ف البيت، خصوصا ان الجهاز خد كام يوم لحد ما اتصلح، تستاهل لانها عارفة أني مش كنت بحب استعمل اللاب توب احتراما لخصوصية حاجاته كمان كنا رايحين السنيما .
اعترف كمان أني أنا اللي دبرت وخططت لكسر سي دي بتاع لعبة "الحضارة"، مش بحب الجيمز، وكنت بتغاظ لما كان قاعد قدامي بيكلمني وماسك اللاب توب وهاتك يا لعب، وفشلت محاولات اقناعي باني اتعلم اللعبة، ونلعبها سوا، ولاني درست خطواته كويس في البيت، حطيت السي دي جنب رجل ترابيزة المطبخ، وهو زي كل مرة، جه حرك الترابيزة جامد، ورفعها، وحط اللاب توب عشان يلعب ، وهوب السي دي لوحده كان تحت رجل الترابيزة، وديشششششش، لزقتها فيه هو لانه دايما كان سايب حاجاته مبعترة ف الشقة من غير نظام..
أخر حاجة لسه طازة امبارح بس، حطيت رجلي قدامه وهو بيعدي، وقع اتكوم وهو نازل من عربية المترو، غلس عليا، وغتت، وكمان البادي سبراي بتاعه كان يقرف، كبرت دماغي اني ازعق له، قلت الطيب أحسن، اللهم لا شماته
اعترف كمان أني أنا اللي دبرت وخططت لكسر سي دي بتاع لعبة "الحضارة"، مش بحب الجيمز، وكنت بتغاظ لما كان قاعد قدامي بيكلمني وماسك اللاب توب وهاتك يا لعب، وفشلت محاولات اقناعي باني اتعلم اللعبة، ونلعبها سوا، ولاني درست خطواته كويس في البيت، حطيت السي دي جنب رجل ترابيزة المطبخ، وهو زي كل مرة، جه حرك الترابيزة جامد، ورفعها، وحط اللاب توب عشان يلعب ، وهوب السي دي لوحده كان تحت رجل الترابيزة، وديشششششش، لزقتها فيه هو لانه دايما كان سايب حاجاته مبعترة ف الشقة من غير نظام..
أخر حاجة لسه طازة امبارح بس، حطيت رجلي قدامه وهو بيعدي، وقع اتكوم وهو نازل من عربية المترو، غلس عليا، وغتت، وكمان البادي سبراي بتاعه كان يقرف، كبرت دماغي اني ازعق له، قلت الطيب أحسن، اللهم لا شماته